600ألف دولار كلفة المسلسل
حوار مع الكاتب عبدالحميد الذي يدعي بأن فكرة مسلسل ماءالذهب تمت سرقتها من روايته العرش
لم تشرف عليها الهيئة العامة للمناقصات والمزيدات
العراسي يكشف عن فساد في شراء منظومةالطاقة الشمسية لمصنع الغزل والنسيج و105مستشفى
المؤتمرون متعطشون للاجتماعات والامسيات فماذا حدث
إجتماع لقيادات المؤتمر في محافظ اب فلماذا اجتمعوا؟ ولم يحدث في صنعاء ؟
اختفى منذ تسع سنوات
الاوراق تكشف عن سبب اختفاء الشيخ اليمني حسن الشيخ وأين هو الأن؟ لن تصدقوا ألمفاجئة!
فماهي النقاط التي طرحوها
الجهازان الفني والإداري للمنتخب يجتمعان لتقييم الأداء عقب الخسارة أمام الإمارات
استخدمت فيه اسلحة الدولة
ناقد يمني يكتب هكذا استدرج الفنان العماد ليحرق شهرته في برنامج الكاميرا الخفية لقناة
ماجد زايد يشن انتقادا لاذعا عل الاعلامي عبدالملك السماوي السماوي
هكذا يتعمد الاعلامي السماوي عبر برنامجة تراحموا في القناة السعيده اهانة كرامة الفقير
قال له لادخل للسماء بنجاحك
كاتب صحفي ينتقد الزيلعي صاحب برنامج الخواطر ويقول له نجاحك هو بسبب معناة الناس
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - - لقد بلغت من العمر أرذله ..وأي إنسان بعد سن الثمانين يصل إلى مرحلة لا تسمح له بممارسة أي نشاط فكري على الإطلاق،ولهذا السبب أعلنت توقف نشاطي الفني بما فيها البحث والكتابة...كما أن هذا التوقف فرصة ليقف الفنان متأملا تجربته .

- - لقد بلغت من العمر أرذله ..وأي إنسان بعد سن الثمانين يصل إلى مرحلة لا تسمح له بممارسة أي نشاط فكري على الإطلاق،ولهذا السبب أعلنت توقف نشاطي الفني بما فيها البحث والكتابة...كما أن هذا التوقف فرصة ليقف الفنان متأملا تجربته .
الجمعة, 08-فبراير-2013
صنعاء – أحمد الأغبري (مجلة دبي الثقافية- العدد 51) -
لأكثر من نصف قرن تواصلت عطاءات الفنان اليمني الكبير محمد مرشد ناجي مطرباً ،وعازفاً ماهراً على العود،وملحناً مجدداً،وباحثاً ومؤرخاً موسيقياً أسهم بأدوار رائدة في إثراء الأغنية اليمنية ،وتجديد وتطوير قوالبها اللحنية والأدائية وتراكيبها الإيقاعية،وتعزيز حضورها في الساحة العربية،متموضعاً باعتراف الجميع على رأس قائمة أهم رموز حركة التجديد الغنائي في بلاده .. ارتبطت تجربته الفنية بوعي وطني منذ وقت مبكر ؛فالتزم خط الدفاع الأول عن قضايا الوطن والمواطن،ولم ينفر من معارك الكفاح ضد المستعمر البريطاني في عدن، بل خاضها معززا مشاركته فيها بدور فني أسس من خلاله حضورا قوياً ومتميزاً للأغنية الوطنية في بلاده،مجسداً من خلالها الدور الحقيقي للفن في حياة المجتمع..وانطلاقا من هذه القناعات كان شغفه باستيعاب تراث اليمن الموسيقي والغنائي وإلمامه بقضايا الموسيقى العربية إيمانا منه أن ثقافة الفنان هي وحدها الكفيلة ببلورة رؤيته وبالتالي تمكينه من مشروعه الفني باتجاه تحقيق إضافة نوعية للفنية الموسيقية. منذ انطلاقته الأولى في إذاعة عدن في خمسينيات القرن الماضي وعلى مدى تجربته ؛استطاع الفنان المرشدي (وهو الاسم الذي اشتهر به) أن يؤدي وبتميز كل ألوان الغناء اليمني،وأن يكتشف بعض هذه الألوان ويقدمها ويسهم في تطوير قوالبها الأدائية وتراكيبها اللحنية،متفرداً في كل ذلك بخصوصية أسس معها مدرسة فنية تخرج فيها العديد من الفنانين اليمنيين،ومثل من خلالها الأغنية اليمنية في المهرجانات العربية، ،وغنى من ألحانه بعض كبار الفنانين منهم الفنان محمد عبده. من الغناء والتلحين، إلى البحث والتوثيق والكتابة الموسيقية؛حيث اصدر عدداً من المؤلفات،يُعد بعضها ،اليوم ،من المراجع الهامة في دراسة الموسيقى اليمنية. كما شغل عدداً من المهام منها عضوية البرلمان طوال عقد الثمانينات،و رئاسة اتحاد الفنانين اليمنيين، فيما عُين بعد إعادة تحقيق الوحدة العام 1990مستشاراً لوزير الثقافة،وانتخب عام 1997عضواً بمجلس النواب...والمثير للدهشة والإعجاب أنه حقق كل تلك النجاحات،علي الرغم من أنه لم يتلق تعليماً موسيقياً أكاديمياً،ولم يكمل ،حتى ،مشواره التعليمي النظامي ..وتقديرا لعظمة هذه التجربة يتجدد الاحتفاء بها وتكريمها فحصد العديد من الأوسمة والجوائز،وتم تكريمه في كثير من المهرجانات محليا وعربياً..فعلى الصعيد العربي كُرِّم مؤخراً في مهرجان الرواد والمبدعين العرب بدمشق،وقبل ذلك كُرِّم في مهرجان البحرين الدولي للأغنية المصورة، ومهرجان الأغنية الشعبية في سلطنة عمان وغيرها من المهرجانات،إلا انه عقب تكريمه بجائرة الأغنية المتكاملة في مهرجان آبها 2002م،فاجأنا بإعلان توقفه عن أي نشاط فني،منقطعاً عن أي عمل،باستثناء رئاسة لجنة تحكيم جائزة رئيس الجمهورية في الموسيقى ..على هامش مشاركته في اجتماعات هذه اللجنة بصنعاء التقيناه وحاورناه: * منذ إعلان توقف نشاطك الفني ...علام تشتغل؟ - لقد بلغت من العمر أرذله ..وأي إنسان بعد سن الثمانين يصل إلى مرحلة لا تسمح له بممارسة أي نشاط فكري على الإطلاق،ولهذا السبب أعلنت توقف نشاطي الفني بما فيها البحث والكتابة...كما أن هذا التوقف فرصة ليقف الفنان متأملا تجربته . *أفهم انه لا توجد لديك أي مشاريع في البحث والكتابة بما فيها استكمال كتابة مذكراتك؟ - لا توجد أي مشاريع اشتغل عليها حالياً نتيحه كِبَر سني،كما أن أمراض أرذل العمر لا تسمح بتواصل عطاء الإنسان مثلما كان في كامل عافيته...والحمد الله أنني استطعت أن أنجز بعض الكتب منها كتاب" الغناء اليمني القديم ومشاهيره "عام 1981 الذي يُعد المرجع الموسيقي الوحيد الآن في المكتبة اليمنية،والذي يعود إليه الباحثون والمهتمون ... لكن مسؤولية البحث والدراسة في التراث الموسيقي والغنائي اليمني ستظل مسؤولية قائمة لديَّ ولدى الكثير غيري من أبناء هذا البلد،ممن يشعرون بأهمية هذا الجهد وضرورة الإسهام في جمع وتدوين هذا التراث باعتباره جزءاً من الهوية الثقافية لليمن،وفي ظل أن التراث الموسيقي والغنائي لليمن لم يُجمع ولم يوثق حتى اليوم على أسس علمية مدروسة،أي أن الغناء اليمني القديم سيظل مهدداً بشكل مباشر إذا لم تتخذ الجهات المعنية إجراءات كافية للحفاظ عليه، على نحو يوثقه وينقله للأجيال القادمة، خاصة الألحان الموسيقية والأغاني التراثية الأصيلة المحفوظة في ذاكرة بعض الأفراد، وتعد عرضة للضياع بموتهم . * لكن مشكلة الموسيقى اليمنية لا تنحصر في عدم توثيق تراثها،بل تمتد إلى واقعها الراهن،حيث تشهد الساحة تراجعاً وعشوائية لدرجة أن اليمن تفتقد إلى فرقة موسيقية متكاملة ومؤهلة تعزف على النوتة...كيف تقرأ هذه المشكلة ؟ - التراجع الحاصل الآن هو نتيجة العشوائية،والعشوائية نتجت عن تراجع مسؤولية الدولة تجاه الموسيقى والغناء؛فتخليها عن واجبها في توثيق وحفظ التراث الموسيقي والغنائي تبعه تخليها عن مهامها في الإشراف على واقع النشاط الموسيقى وتنظيمه ورعاية مواهبه وتهيئة الأجواء لانطلاق أسماء كبيرة... ونتيجة لعدم توثيق وحفظ التراث الموسيقي والغنائي بصورة علمية وتقديمه للجمهور؛افتقد الفنانون الشباب إلى ذلك الزخم الذي يفترض أن يستوعبوه وينطلقوا من خلاله لتقديم إضافات نوعية للفنية اليمنية .. وفي حال توفر ذلك التوثيق وذلك التراث ؛فان مواهب هؤلاء الفنانين تحتاج إلى الرعاية ،لكن الجهات المعنية تخلت عن هذا الدور،كما تركت الساحة الموسيقية دون ضابط إيقاع؛فامتلأت الساحة بكثير ممن لا مواهب لديهم ،أما من يمتلكوا مواهب فكثير منهم لم يتجاوزوا محاكاة أغاني الرواد،وهو أمر طبيعي في ظل غياب من يوجههم ويرشدهم، وهذا الأمر قد يرتبط بغياب الشاعر الغنائي المتميز والملحن المتميز والفرقة الموسيقية المؤهلة،وفي ظل هذا نجد أن كثير من هذا التقليد يقدم التراث بصورة مشوهة...فالمشكلة معقدة تتعدد أسبابها وتتداخل لتلتقي خيوطها في أيدي الدولة . * وهل هذه المشكلة قائمة ومستمرة منذ عهد التشطير أم هي وليدة العهد الراهن ؟ - الدولة في اليمن لم تول الموسيقى والغناء الاهتمام الكافي سواء قبل إعادة تحقيق الوحدة أو بعدها ، لكنها كانت على الأقل قبل إعادة تحقيق الوحدة تنظم حفلات وتقيم مهرجانات،وكان هناك اهتمام نسبي،ونتيجة لذلك كانت هناك الكثير من الفرق الموسيقية وكان هناك الكثير من الأصوات،علاوة على ظروف تلك المرحلة التي كانت تملأ روح الفنان بالتحدي لإثبات موهبته والانطلاق بتجربته لخدمة كثير من القضايا التي يؤمن بها ،أما الآن فثقافة العصر نالت من كل شي بما فيها القضية ...أتذكر أننا كنا خلال فترة الاحتلال في عدن نشارك في مهرجانات،وحتى بعد قيام الثورة كانت الدولة تدعونا للمشاركة في الحفلات...ومن وجهة نظري أن الفنان بحاجة إلى المهرجانات والحفلات ؛لأنها كانت هي التي تقدمنا إلى الجمهور،وماتزال هي محك اختبار موهبة الفنان. *لكن في الوقت الراهن بات يتوفر للفنان وسائل كثيرة؛فالفضائيات وشركات الإنتاج بات تقدم لنا ربما يوميا الكثير من الأسماء الجديدة..فأين تكمن مشكلة اليمن هنا؟ - صحيح ،أنه بات يتوفر للفنان في الوقت الراهن كثير من الوسائل لتقديمه ؛إلا أن المهرجانات تبقى هي الوسيلة الأهم.أما بخصوص حال اليمن الموسيقية الراهنة مقارنة بما هي عليه بقية البلدان فذلك يعود إلى أن الاستثمار في مجال الفضائيات والإنتاج الفني لايزال مجالاً محفوفاً بالمخاطر في نظر رجال الأعمال في هذا البلد، في ظل تراجع الدولة عن الاستثمار وتقديم نموذج ايجابي،في ظل ما يزخر به اليمن من تراث كبير ومتنوع ، بالإضافة إلى المواهب الشابة الكثيرة ...أي أن المشكلة ليست في افتقار اليمن للمواهب؛ففي اليمن مواهب موسيقية وغنائية شابة كثيرة..لكن هذه المواهب بالإضافة إلى افتقارها لتواصل مستمر مع التراث حتى تستوعبه،تفتقر للرعاية والاهتمام الذي يصل بهذه المواهب إلى الاحتراف...و(الاحتراف) الذي نفتقده باليمن،هو احتراف يبدأ من الشاعر والملحن ويصل إلى العازف والفرق الموسيقية وحتى المؤدي؛فهؤلاء - للأسف - غير موجودين .. والمسئول عن ذلك وزارة الثقافة؛فالدولة لا تولي الساحة الفنية الاهتمام الذي يضبط أحوالها ويرتقي بنشاطها.. *لو تأملنا تجارب الرواد وأنت منهم لوجدنا أن الدولة لم ترع مواهبكم،وعلى الرغم من ذلك ظهرت من جيلكم أسماء موسيقية كبيرة نقدم من خلالها اليمن حتى اليوم..؟ - ستظل الدولة تتحمل مسؤولية كل شيء حتى يكون هناك مجتمع يحيا ويتعايش مع بعضه وفق تقاليد تضبط إيقاع علاقته بكل مجال من مجالات حياته...وفي حال بقاء تلك التقاليد غائبة يصبح الحديث عن مسؤولية الدولة هو الحديث الأهم.لقد كانت هناك تقاليد فنية راسخة في الوسط الفني في الفترة التي وجدنا فيها.نحن وُجدنا في مرحلة كانت تزخر بكثير من القيم والتقاليد الفنية التي كانت وقود إصرارنا باتجاه تحقيق ذواتنا والتغلب على كثير من الصعاب..كنا في الماضي نغني أمام الجماهير في حفلات تقيمها الدولة،لكن الجهات المعنية اليوم لا تقيم حفلات موسيقية،وبالتالي فقد حرمت الفنانين الشباب من أهم نوافذ إطلالتهم على الجماهير..وافتقاد الفنانين الشباب إلى هذه الحفلات الجماهيرية هو جزء من الإهمال الذي يعانون منه؛بل لم تعد هناك تقاليد راسخة في الوسط الفني...وهذا الواقع من الطبيعي انه لا ينتج مواهب موسيقية كبيرة ؛و لهذا السبب لم تظهر في اليمن في السنوات الأخيرة أسماء فنية كبيرة في الموسيقى والغناء. * فيما يتعلق بتجربتك في رئاسة لجنة الغناء في جائزة رئيس الجمهورية للشباب ،كيف تقيم مستوى المواهب الموسيقية التي تتنافس على هذه الجائزة من الشباب؟ وهل وجدت من بينها موهبة كبيرة تحتاج فقط للرعاية والاهتمام؟ - من واقع رئاستي للجنة الغناء لجائزة رئيس الجمهورية للشباب السنوية ،لم أعثر على موهبة موسيقية كبيرة،وعندما أقول موهبة كبيرة فانا أقصد امتلاك هذه الموهبة لكفاءة في الغناء العربي بوجه عام واليمني بوجه خاص..هذه المواهب لا توجد، أي انه لا توجد مواهب موسيقية كبيرة وحقيقية في اليمن في جيل الشباب.وهذا ناتج إلى عدم تقديم التراث الغنائي اليمني الغزير والمتنوع من خلال فرق موسيقية على أسس علمية تعتمد النوتة ،كما تعتمد في تقديم هذا التراث بجانب الفرق الموسيقية الكاملة على أصوات جميلة من الجنسين.. وأرى،في ظل هذا الواقع ،أن تعمل الجهات المعنية على تعويض ذلك ،بالإسهام المدروس في جمع وتوثيق التراث الموسيقي . *ختاما..فيما يتعلق بتجربتك في التجديد الغنائي؛إلى ماذا استندت في خوض هذه التجربة؟ - استندت إلى معرفة تدرجت من خلالها في استيعاب الفنية اليمنية بدء مما كان يطلق عليه الأغنية العدنية وصولاً إلى ما صار يوصف حينها بالأغنية الجنوبية وانتهاء إلى استيعاب الفنية على مستوى اليمن الطبيعية،حيث أدركتُ في كل مرحلة من المراحل أن ثمة روح واحدة تسري في كل هذه الألوان الغنائية التي تتمتع بها مناطق اليمن...فانطلقت ادرس فن الغناء اليمني واستوعب تراثه وأساليبه اللحنية ومنه إلى إعادة تقديمه برؤية تجديدية لا تختلف مع التراث ولا تختصم مع الجديد ...
عدد مرات القراءة:25477

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية